Publications

Publications

التمرد في شعر أدونيس
Mar 1, 2020

Journal مجلة ابحاث كلية التربية الاساسية

Volume 16

سيحاول هذا البحث أن يدرس ظاهرة التمرد الفني في شعر أدونيس ، فالشاعر أدونيس تمرد على هيكلية القصيدة "عمود الشعر والشعر الحر(قصيدة التفعيلة") ؛ أي كسره للبنية القديمة شكلاً ولغةً وإيقاعياً ولم يكتف أدونيس بهذا الخرق بل عمِل على التمرد والمغايرة في بناء صرح هيكلية قصيدة (الشعر الحر)، ومن هنا وجدت( قصيدة النثر)،التي حققت قفزة كبيرة في مجال الإبداع الشعري الذي أساسه التجاوز والإختلاف فقصيدة النثر منحت أدونيس حرية التعبير بلغة جديدة يتعمد فيها الى خرق وانتهاك النظام القاعدي للغة والشكل والعروض مبنية في الواقع على اتحاد المتناقضات ليس في شكلها فحسب وإنما في جوهرها، باسم الحداثة الفنية الأدبية . فالتمرد الفني هو من طبيعة الكتابة الإبداعية الأدونيسية، وليس للشعر أن يكون ظاهرة مباشرة أو مطرحا للجهارة الدائمة. فأدونيس شاعر متمرد على كل المواضيع وهو شاعر إشكالي وهب حياته لكل ما هو مخالف ومتجاوز لكل المعايير فهو نسق ثقافي(الأنا)، فحولي بحد ذاته. وقد تناولنا في البحث هذه الظاهرة من محورين رئيسين هما: المحور الأول:( النظري)، تناولنا فيه الجوانب النظرية فيما يخص المصطلح لغة في المعاجم العربية والآثار اللغوية، واصطلاحاً في الأدب العربي والغربي قديماً وحديثاً قدر الإمكان. المحور الثاني: (العملي)، تناولنا فيه الجوانب التطبيقية لهذه الظاهرة الأسلوبية في شعر أدونيس، وقد قسمنا هذا المحور على ثلاثة عناوين رئيسة هي: 1. التمرد الفني في هندسة القصيدة . 2. التمرد على العروض. 3. التمرد على اللغة .

الإنزياح في شعر يوسف الصائغ
Jan 14, 2020

Journal مجلة التربية للعلوم الانسانية

Volume 5

سيحاول هذا البحث أن يدرس ظاهرة مهمة في النص الشعري مخالفة للعادي والمألوف في اللغة وتعد هذه الظاهرة أساسية وبخاصة في الدراسات الأسلوبية والألسنية تتكرر في شعر الصائغ وهي وثيقة الصلة بالتعبير الأسلوبي ألا وهي ظاهرة " الإنزياح الأسلوبي " ولن يتطرق البحث إلى كل الظواهر الأسلوبية المتعلقة بالإنزياح في شعره، وإنما سيقف عند أسلوب الشاعر الذي يخاطب به الحيوانات والجمادات والمعنويات ويمنحها بعدا إنسانياً إستطاعت أن تكسبه من خلال هذه الظاهرة، وقد تناولنا في البحث هذه الظاهرة من محورين رئيسين هما:المحور الأول: (النظري)، تناولنا فيه الجوانب النظرية فيما يخص المصطلح لغة في المعاجم العربية والأجنبية والآثار اللغوية، واصطلاحاً في الأدب العربي والغربي قديماً وحديثاً قدر الإمكان.المحور الثاني: (العملي)، تناولنا فيه الجوانب التطبيقية لهذه الظاهرة الأسلوبية في شعر يوسف الصائغ، وقد قسمنا هذا المحور على أربعة عناوين رئيسة هي: العنونة الشعرية، ومخاطبة القلب والعين، ومخاطبة المعنويات والقمر، ومخاطبة الجمادات.ونحن إذ ندرس هذه الظاهرة المهمة فإننا لا نزعم أننا نغبط الجهود التي سبقتنا في هذا المجال والتي لها الأثر الكبير في الإسهام في إنارة طريق البحث، ولاسيما في الجوانب النظرية، وإنما هذا البحث محاولة تضاف إلى الدراسات السابقة والتي ستسهم في إبراز الأثر الجمالي والفني للأنماط الأسلوبية التي تموضعت في النص الشعري للصائغ.

Read Publication

المخفي والمكبوت في (رائحة السينما) لنزار عبد الستار (أبونا) أنموذجا
Mar 31, 2019

Journal مجلة اداب الرافدين

Our Critical Reading The binaries and gaps of the narrative text "Abona" are replaced by the use of text overlapping and to the hidden destination and hidden under the ice bottom, which is hidden by the narrator in the story "Abuna", and the first threshold can be reached by the researcher is the address has been deliberately narrated to make the title charming multiple meanings of the semantic address is the power of words exist in the narrative but the authority actually does not exist . In the research, we discussed the textual narration of Abuna through major readings: 1- Our father / the place ... If our father is lost, the place is lost * Generated texts * Social bookmarking * Place (two-pet and Maadi) Are these all the first readings to highlight the hidden to the public we have penetrated the secret and became a text is revealed and there are hidden objects and suppressed narrator's intentions to hide in his narrative because the text contains spaces and gaps and cracks is a space and holes are open spaces that make us accept many different readings of one effect. The summary of what we come out of our reading of this story that "Nizar Abdul Sattar" writer and novelist novelist has a specificity is the creative, which is divided between his hands writing spaces.

Read Publication

المواكبة والارتداد شعرية المواكبة
Jan 7, 2019

Journal دار الاطروحة للنشر العلمي

النقد فن مواكب ومساير للأدب يتطور بتطوره ويعاني مما يعاني منه، ونلاحظ انه ما يكادُ يبدأ الأدب في النهوض، ويظهر إنتاج جديد، حتى نرى النقد وقد اكتسى وجها جديدا، واتخذ لنفسه أساليب ومناهج تتواكب والمرحلة الجديدة التي دخلها الأدب وهي الظاهرة التي نشاهدها ولا نكاد نختلف فيها 2 والناقد ذات مفردة تهدف إلى سؤال النص بوصفه حدثاً مشكلاً لتوليد معرفة تشتغل خارج نطاق معرفتها بدلا من أن تكون مساحة ضيّقة ومبتذلة كيف نواكب الاختلافات اللا متناهية حولنا؟- هل يمكن مواكبة كائن في كلَّ قراءة يفارق ذاته؟- ما الطريق الأنجع للمواكبة؟- متى نسمي العمل مواكباً وغير مواكب؟ ونواكب من؟- هل النقد يراد له مواكبة؟- ا-لنقد يشتغل في ضوء من؟ هل استطاع النقد أن يلحق بالمنجز الإبداعيه؟ يحاول البحث التقصي الدقيق للمعلومة للإجابة عن عدد من الأسئلة وترك الإجابة عن عدد آخر من الأسئلة لمشروع بحث قادم مستقبلاً وقد تناولنا في هذا البحث هذه الظاهرة من محورين رئيسين هما: المحور الأول: )المواكبة(، تناولنا فيه الملاحظات النقدية التي تناولها الرواة، بوصفها مادةً أولية استند اليها الفكر النقدي، وقد تتبعنا حركة المواكبة عبر مراحل عدة )من العصر الجاهلي إلى مطلع العصر الحديث المحور الثاني: )الارتداد(، وقد حصل هذا بدرجات متفاوتة من العصر الجاهلي حتى يومنا هذا، وقد ظهر الجمود والارتداد بشكلٍ كبير بعد القرن الرابع الهجري تبعاً لجمود الأدب فجاء المحور الأول أكثر تداولاً، وقد عمدنا إلى الاختصار لا الإسهاب، وبالتالي فالموضوع مهم وكبير، ولا يوجد منجز إبداعي إلا ويحتمل قراءات متعددة وهذا حالنا في هذا البحث الذي لا ندعي فيه الإحاطة والشمول

Read Publication